فضائح المنصريين و.....نشيد الإنشاد
هذه مجموعة منوعة من فضائح النصارى والمنصرين وتبين أن النصارى يستخدمون الكذب والخداع دائما في محاولة لتجميل دينهم وتشويه الإسلام.
الفضائح تتكون من عدة أشياء: أولا، شهادة لاهوتيين غربيين بأن سفر نشيد الانشاد في الكتاب المقدس ما هو إلا شعر جنسي وسنكتشف مفاجأة تتعلق بتحريف ترجمته! ثانيا، لقطات قصيرة ووثائق تكشف أكاذيب المنصرين الذين يظهرون على قناة الحياة ويدعون أنهم كانوا مسلمين وتنصروا.
الفيديو الأول يكشف كذب ما يدعيه النصارى بأن سفر نشيد الانشاد هو سفر رمزي وأن الألفاظ والأوضاع الجنسية الموصوفة به ترمز لحب المؤمنين للكنيسة. وسنشاهد مفاجأة أخرى تتعلق بتحريف نص من نصوصه:
هذه مجموعة منوعة من فضائح النصارى والمنصرين وتبين أن النصارى يستخدمون الكذب والخداع دائما في محاولة لتجميل دينهم وتشويه الإسلام.
الفضائح تتكون من عدة أشياء: أولا، شهادة لاهوتيين غربيين بأن سفر نشيد الانشاد في الكتاب المقدس ما هو إلا شعر جنسي وسنكتشف مفاجأة تتعلق بتحريف ترجمته! ثانيا، لقطات قصيرة ووثائق تكشف أكاذيب المنصرين الذين يظهرون على قناة الحياة ويدعون أنهم كانوا مسلمين وتنصروا.
الفيديو الأول يكشف كذب ما يدعيه النصارى بأن سفر نشيد الانشاد هو سفر رمزي وأن الألفاظ والأوضاع الجنسية الموصوفة به ترمز لحب المؤمنين للكنيسة. وسنشاهد مفاجأة أخرى تتعلق بتحريف نص من نصوصه:
في الفيديو الثاني نشاهد جزء من إختبار شخص يدعي أن إسمه علي وقد ظهر مرتين في برنامجين مختلفين ليحكي قصة تحوله المزعوم من الإسلام إلى النصرانية. ولسوء حظه فقد تذكرت معلومة ذكرها في لقاءه الثاني وتخالف ما قد ذكره في إختباره الأول. فهل أنت قوي الملاحظة لتكتشف الخطأ ؟
خطأ بسيط يكشف أن القصة مؤلفة من أولها لآخرها. والسبب في تغييره إسم البلد من إيران إلى إحدى الدول الأفريقية هو أن البرنامج الأحدث يذاع على الهواء ويستقبل المكالمات من الجمهور. فقام بتغيير إسم البلد خوفا أن يتعجب أحد المتصلين من أن يكون سودانيا لاجئا في إيران بل ويعلم أهلها من المسلمين الجدد اللغة العربية وهو شيء لا يصدقه عاقل. فكان يجب تنقيح الإختبار ـ كما يتم تنقيح الكتاب المقدس ـ حتى يزيل التناقضات. نقطة أخرى يجب لفت النظر إليها وهي إفلاس قناة الحياة وتكرارها لمحتوى البرامج تحت أسماء برامج جديدة وهو شيء ملحوظ في كل برامجها. أما آخر الفضائح فهي مسابقة لأقوياء الملاحظة لإكتشاف الأخطاء في البطاقة الشخصية لمن تدعي أن إسمها ناهد متولي ونشرتها لتحاول إثبات أنها كانت مسلمة وتنصرت. وهناك على الاقل خمسة أخطاء واضحة في تلك البطاقة المزورة. فهل يمكنك العثور عليها؟
أما الإسم الحقيقي لناهد متولي والتي كانت تقدم برامج زكريا بطرس فهو فيبي عبد المسيح بولس صليب وهذه هي بطاقتها الحقيقة
وبعد هذا كله تدعي أنها كانت مسلمة!! تاريخ صدور البطاقة 1/4/1972 و تاريخ الانتهاء 31/5/1967 ازاي تجي دي
كتب بواسطة
اقرا علي مدونة الاقباط المسلمون
فضيحه صارخه للدجل والكذب ةالتزوير هلى الناس عليكم ان تفضحوهم دائما بمثل هذه الوثائق
ردحذفعلي الجميع النشر لفضح اكاذيب الاقباط فهم الحاقدون علي الاسلام والمسلمون اما نصاري المشرق فهم شئ اخر
حذفالله يبارك مجهوداتكم
ردحذف...يقول الشاعر(ولو أن كل كلب عوى القمته حجرا لكان الحجر مثقالا بدينار)...لا فائدة من مناقشة هؤلاء الحاقدين الحمقى ولو أنهم قرأوا اسماء العلماء في شتى المواضيع(الطبية والفلكية وعلوم البحار وعلوم الجيولوجيا وعلم المنطق....الخ) الذين دخلوا الاسلام لأنه لا يتناقض مع ما توصلوا اليه بعد سنوات من البحث ..نعم أسلموا لأن القران الكريم ذكر ما توصلوا اليه منذ أثر من 1400 سنة..لما تهجموا على القران... هل يستطيع هؤلاء الحمقى الرد على هذا الكلام؟؟؟؟؟؟ انتظر الرد....
ردحذفهؤلاء يحاربون الله و من يحارب الله فهو حسبه
ردحذفانهم يتأمرون ليل نهار بمساندة السيسي لقتل الاسلام في مصر
ردحذف