واجبات النساء في الكتاب المقدس
يتحدث بولس في الرسالة إلى تيطس 2 : 5 عن واجبات النساء قائلاً : " مُتَعَقِّلاَتٍ، عَفِيفَاتٍ، مُلاَزِمَاتٍ بُيُوتَهُنَّ، صَالِحَاتٍ، خَاضِعَاتٍ لِرِجَالِهِنَّ، لِكَيْ لاَ يُجَدَّفَ عَلَى كَلِمَةِ الله ". ( ترجمة فاندايك
آية 3_كذلك العجائز في سيرة تليق بالقداسة غير ثالبات غير مستعبدات للخمر الكثير معلمات الصلاح.
التفسير:
علي العجائز ان يكن قدوة للحدثات(صغيرات السن) في ملابسهن وأقوالهن في ورع وإحتشام بلا أحاديث باطلة.
يتحدث بولس في الرسالة إلى تيطس 2 : 5 عن واجبات النساء قائلاً : " مُتَعَقِّلاَتٍ، عَفِيفَاتٍ، مُلاَزِمَاتٍ بُيُوتَهُنَّ، صَالِحَاتٍ، خَاضِعَاتٍ لِرِجَالِهِنَّ، لِكَيْ لاَ يُجَدَّفَ عَلَى كَلِمَةِ الله ". ( ترجمة فاندايك
آية 3_كذلك العجائز في سيرة تليق بالقداسة غير ثالبات غير مستعبدات للخمر الكثير معلمات الصلاح.
التفسير:
علي العجائز ان يكن قدوة للحدثات(صغيرات السن) في ملابسهن وأقوالهن في ورع وإحتشام بلا أحاديث باطلة.
(رسالة بولس الرسول إلى تيطس 2: 4) لكي ينصحن الحدثات أن يكن محبات
لرجالهن ويحببن أولادهن متعقلات، عفيفات، ملازمات بيوتهن، صالحات، خاضعات
لرجالهن، لكي لا يجدف على كلمة الله
التفسير:
علي الكبار سناً أن يعلمن الحدثات (صغيرات السن) أن يكن محبات لرجالهن , حتي لا يظن أن المسيحية أعطت الحرية للنساء أن يتمردن علي رجالهن، تاركين بيوتهن، مهملات في تربية أولادهن، فيجدف الرجال علي الله وعلي كلمة الله بسبب نسائهم، بل علي المرأة أن تكون معينة للرجل علي خلاص نفسه بسيرتها الصالح
وهذا ما يتفق بما امر به القران
وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ ۖ وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ۚ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا (33)
يقول القرطبي رحمه الله في تفسيره : (معنى هذه الآية الأمر بلزوم البيت، وإن كان الخطاب لنساء النبي صلى الله عليه وسلم فقد دخل غيرهن فيه بالمعنى. هذا لو لم يرد دليل يخص جميع النساء، كيف والشريعة طافحة بلزوم النساء بيوتهن، والانكفاف عن الخروج منها إلا لضرورة)
فالأصل في الخطاب الشرعي - قرآنا وسنة - هو العموم سواء ورد خطابا للنبي صلى الله عليه وسلم أو لزوجاته أو لبعض أعيان الصحابة ؛ ولا يصرف عن عمومه ذلك إلا بدليل صالح للتخصيص
التفسير:
علي الكبار سناً أن يعلمن الحدثات (صغيرات السن) أن يكن محبات لرجالهن , حتي لا يظن أن المسيحية أعطت الحرية للنساء أن يتمردن علي رجالهن، تاركين بيوتهن، مهملات في تربية أولادهن، فيجدف الرجال علي الله وعلي كلمة الله بسبب نسائهم، بل علي المرأة أن تكون معينة للرجل علي خلاص نفسه بسيرتها الصالح
وهذا ما يتفق بما امر به القران
وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ ۖ وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ۚ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا (33)
يقول القرطبي رحمه الله في تفسيره : (معنى هذه الآية الأمر بلزوم البيت، وإن كان الخطاب لنساء النبي صلى الله عليه وسلم فقد دخل غيرهن فيه بالمعنى. هذا لو لم يرد دليل يخص جميع النساء، كيف والشريعة طافحة بلزوم النساء بيوتهن، والانكفاف عن الخروج منها إلا لضرورة)
فالأصل في الخطاب الشرعي - قرآنا وسنة - هو العموم سواء ورد خطابا للنبي صلى الله عليه وسلم أو لزوجاته أو لبعض أعيان الصحابة ؛ ولا يصرف عن عمومه ذلك إلا بدليل صالح للتخصيص
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق