صوت المرأه عوره في الكتاب المقدس
النساء ليس مأذونا لهن أن يتكلمن وان يخضعن
ممنوع على المرأة وقبيح أن تتكلم أو تناقش داخل الكنيسة حتى للتعلم
النساء ليس مأذونا لهن أن يتكلمن وان يخضعن
ممنوع على المرأة وقبيح أن تتكلم أو تناقش داخل الكنيسة حتى للتعلم
(34لِتَصْمُتْ نِسَاؤُكُمْ فِي الْكَنَائِسِ لأَنَّهُ لَيْسَ مَأْذُوناً
لَهُنَّ أَنْ يَتَكَلَّمْنَ بَلْ يَخْضَعْنَ كَمَا يَقُولُ النَّامُوسُ
أَيْضاً. 35وَلَكِنْ إِنْ كُنَّ يُرِدْنَ أَنْ يَتَعَلَّمْنَ شَيْئاً
فَلْيَسْأَلْنَ رِجَالَهُنَّ فِي الْبَيْتِ لأَنَّهُ قَبِيحٌ بِالنِّسَاءِ
أَنْ تَتَكَلَّمَ فِي كَنِيسَةٍ.) الإنجيل : كورنثوس الأولى 14: 34-35
هنا يلزم الرسول النساء بالآتي :
1) أن يصمتن في الاجتماعات العامة ، إذ لا يجب أن يسألن عن أي معلومة في الكنيسة بل يسألن أزواجهن في البيت . ويعد هذا حقيقته إشارة إلى أن النساء كن يصلين ويتنبأن أحياناً في اجتماعات الكنيسة ( 1 كو 11 : 5 ) . ولكنه هنا يمنعهن عن أي عمل عام ، حيث أنه غير مسموح لهن أن يتكلمن في الكنيسة (عدد 34 ) ، كما لا يجب السماح لهن بأن يعلمن في الجماعة ، ولا حتى يسألن أسئلة في الكنيسة ، بل يتعلمن في صمت .
أما إذا واجهتهن الصعوبات (( فليسألن رجالهن في البيت )) . وكما أن واجب المراة ان تتعلم في خضوع ، فمن واجب الرجل أيضاً أن يمارس سلطانه ، بأن يكون قادراً على تعليمها ، فإن كان قبيحاً بها أن تتكلم في الكنيسة ، حيث يجب أن تصمت ، فقبيح بالرجل أن يصمت حينما يكون من واجبه أن يتكلم ، عندما تسأله في البيت .
2) يختم الرسول بأنه قبيح بالمرأة أن تتكلم في الكنيسة فالقباحة أو العار هنا انعكاس غير مريح للذهن على شيء تم فعله بدون لياقة ، وأي شيء لا يليق أكثر من أن تترك المرأة مكانها ، إذ أنها خلقت لتخضع للرجل ، وعليها الاحتفاظ بمكانها وترضى به . انتهى كلامه
وكانت صحيفة معاريف الإسرائيلية قد ذكرت أن عددا من المتشددين اليهود قاموا في أكتوبر عام 1996 بسب
اليهوديات اللواتي كن يؤدين صلاتهن جهرا أمام الحائط وضربوهن بالكراسي بحجة أن صوتهن المرتفع كان عورة..
ولعل تلك الحادثة ليست غريبة على المجتمع اليهودي لأنها ليست فريدة أو عرضية، فالمرأة اليهودية ممنوعة من ممارسة الطقوس
الدينية لأنها (نجسة) و (قذرة) حسب رأي الحاخامات، كما أنها ممنوعة من تقلد الوظائف الدينية كالكهانة والقضاء والإفتاء،
ومرات قليلة فقط سمح للمرأة اليهودية بإنشاد نصوص التوراة ودراستها..
هنا يلزم الرسول النساء بالآتي :
1) أن يصمتن في الاجتماعات العامة ، إذ لا يجب أن يسألن عن أي معلومة في الكنيسة بل يسألن أزواجهن في البيت . ويعد هذا حقيقته إشارة إلى أن النساء كن يصلين ويتنبأن أحياناً في اجتماعات الكنيسة ( 1 كو 11 : 5 ) . ولكنه هنا يمنعهن عن أي عمل عام ، حيث أنه غير مسموح لهن أن يتكلمن في الكنيسة (عدد 34 ) ، كما لا يجب السماح لهن بأن يعلمن في الجماعة ، ولا حتى يسألن أسئلة في الكنيسة ، بل يتعلمن في صمت .
أما إذا واجهتهن الصعوبات (( فليسألن رجالهن في البيت )) . وكما أن واجب المراة ان تتعلم في خضوع ، فمن واجب الرجل أيضاً أن يمارس سلطانه ، بأن يكون قادراً على تعليمها ، فإن كان قبيحاً بها أن تتكلم في الكنيسة ، حيث يجب أن تصمت ، فقبيح بالرجل أن يصمت حينما يكون من واجبه أن يتكلم ، عندما تسأله في البيت .
2) يختم الرسول بأنه قبيح بالمرأة أن تتكلم في الكنيسة فالقباحة أو العار هنا انعكاس غير مريح للذهن على شيء تم فعله بدون لياقة ، وأي شيء لا يليق أكثر من أن تترك المرأة مكانها ، إذ أنها خلقت لتخضع للرجل ، وعليها الاحتفاظ بمكانها وترضى به . انتهى كلامه
وكانت صحيفة معاريف الإسرائيلية قد ذكرت أن عددا من المتشددين اليهود قاموا في أكتوبر عام 1996 بسب
اليهوديات اللواتي كن يؤدين صلاتهن جهرا أمام الحائط وضربوهن بالكراسي بحجة أن صوتهن المرتفع كان عورة..
ولعل تلك الحادثة ليست غريبة على المجتمع اليهودي لأنها ليست فريدة أو عرضية، فالمرأة اليهودية ممنوعة من ممارسة الطقوس
الدينية لأنها (نجسة) و (قذرة) حسب رأي الحاخامات، كما أنها ممنوعة من تقلد الوظائف الدينية كالكهانة والقضاء والإفتاء،
ومرات قليلة فقط سمح للمرأة اليهودية بإنشاد نصوص التوراة ودراستها..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق