خوف الغرب من انتشار الاسلام
كلما قرأت تقريراً حول انتشار الإسلام أسبح الله تعالى أنه ينشر دينه على الرغم من الحرب الشرسة التي يشنها أعداء الإسلام باستمرار. حملات لتشويه صورة الإسلام في الغرب، تصوير المسلمين على أنهم إرهابيون..
مستغلين افعالنا او ردود افعالنا اوحماقات اوجهل او تأمر بعضنا لغلق الابواب امام انتشار الاسلام,فلنعمل العقل ونفوت الفرصة عليهم بالانضباط في السلوك الاخلاقي الحسن, ولا ننجر الي افعال اوردود افعال يصنعها العدو للنيل منا
المفروض منطقياً أن يعزف الناس عن الدخول في الإسلام، ولكن تأتي النتيجة معاكسة تماماً.. وإليكم أحدث التقارير العلمية عن انتشار الإسلام في الغرب، إنها تقارير تثير الخوف والرعب في قلوب الغربيين... لأن دولة مثل فرنسا سوف تصبح جمهورية إسلامية بعد عقود قليلة إذا استمر انتشار الإسلام بهذا المعدل , ولهذا صنعوا شارلي ايبدو ليقتلوا الناس ويروعون الآمنين ثم يقولون: انظروا هذا هو الإسلام الذي ينتظر كل من يعتنقه!!
إليكم هذه الإحصائية الجديدة حول زيادة عدد المسلمين منذ عام 1989 وحتى 2012:
Islam inNorth America since 1989 increased25%
ازداد عدد المسلمين في الولايات المتحدة الأمريكية بنسبة 25 %
Islam inEurope since 1989 increased142.35%
ازداد عدد المسلمين في أوربا بنسبة 143.35 %
and Islam inAustralia and Oceania / Pacific since 1989 increased257.01%
ازداد عدد المسلمين في أستراليا بنسبة 257.01 % سبحان الله!
يؤكد الخبراء اليوم أن الإسلام هو الدين الأسرع انتشاراً في الولايات المتحدة الأمريكية، وأوربا وأستراليا، والأعداد في تزايد مستمر.
في كندا هناك مفاجأة! أعداد المسلمين تضاعفت منذ هجمات سبتمبر وحتى اليوم، والمسلمون يزداد عددهم بشكل كبير، ونسبة الازدياد أكبر من نسبة الكنديين أنفسهم قياساً لعدد السكان.
طبعاً الغرب ليس مسروراً بهذه الإحصائيات لأن انتشار الإسلام سوف يقضي على الإلحاد والإباحية والظلم واستغلال الآخرين والفساد في الأرض... وبالتالي سوف تتعطل مصالح الكثيرين ممن يستفيد من غياب الإسلام.
ولذلك نجد المليارات تُنفق في سبيل تشويه صورة الإسلام، ولكن النتيجة تأتي معاكسة تماماً. فقد تضاعفت أعداد الذين يعتنقون الإسلام في أوريا وأمريكا وكندا بعد هجمات سبتمبر التي اتهم فيها المسلمون ظلماً وعدواناً؟ وكان المفترض أن هذه الاتهامات تبعد الناس عن الدخول في الإسلام، ولكن ما الذي حدث بالضبط، ولماذا جاءت النتيجة معاكسة؟
أشهر المعاهد الإحصائية في العالم تؤكد أن الذين يعتنقون الإسلام معظمهم من الدول الغربية وبخاصة أستراليا وأوربا وشمال أمريكا.
لقد دلت الدراسات العلمية أن الإسلام دين العدل والرحمة ودين المحبة والسلام، وهو الدين الوحيد الذي يتناسب مع فطرة الإنسان ويضمن له السعادة المطلقة في الدنيا. فتعاليم الإسلام قوية جداً وتناسب دماغ وعقل وقلب كل البشر لأن هذه التعاليم من وضع خالق البشر وهو أعلم بنفوسهم.
عندما تشوه صورة ما، فإن الآخرين ينخدعوا مؤقتاً ولكن سرعان ما تنكشف الأكاذيب وتظهر الحقائق، والإنسان الغربي ليس بهذه السذاجة التي نتصور، إنه إنسان متعلم ولا يقتنع إلا بلغة الحقائق العلمية، فليس من السهل أن تغير عقيدة إنسان بمجرد فيلم أو برنامج تلفزيوني!
النمو السنوي لعدد السكان ونسبة المسلمين يظهر أن أعداد المسلمين تضاعفت بنسبة 235 %
لذلك كان يكفي لأي إنسان يعيش في الغرب أن يطلع على أي كتاب حول الإسلام ليكتشف على الفور أنه دين الحق.. هذه هي قوة الإسلام، ليست قوة السيف ولا قوة المسلمين أنفسهم، بل هي قوة التعاليم والمبادئ والأفكار التي جاء بها هذا الدين الحنيف.
وهذه الحقيقة التي نراها اليوم ونلمسها بالأرقام، أي حقيقة انتشار الإسلام على الرغم من محاولات التشويه وإطفاء نور الله تعالى، هذه الحقيقة نراها اليوم بأعيننا ولكن القرآن أخبرنا عنها بدقة تامة تصور لنا ما نراه، قال تعالى: (يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (8) هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ) [الصف: 8-9].. ولا نملك إلا أن نقول: الحمد لله على نعمة الإسلام.
كلما قرأت تقريراً حول انتشار الإسلام أسبح الله تعالى أنه ينشر دينه على الرغم من الحرب الشرسة التي يشنها أعداء الإسلام باستمرار. حملات لتشويه صورة الإسلام في الغرب، تصوير المسلمين على أنهم إرهابيون..
مستغلين افعالنا او ردود افعالنا اوحماقات اوجهل او تأمر بعضنا لغلق الابواب امام انتشار الاسلام,فلنعمل العقل ونفوت الفرصة عليهم بالانضباط في السلوك الاخلاقي الحسن, ولا ننجر الي افعال اوردود افعال يصنعها العدو للنيل منا
المفروض منطقياً أن يعزف الناس عن الدخول في الإسلام، ولكن تأتي النتيجة معاكسة تماماً.. وإليكم أحدث التقارير العلمية عن انتشار الإسلام في الغرب، إنها تقارير تثير الخوف والرعب في قلوب الغربيين... لأن دولة مثل فرنسا سوف تصبح جمهورية إسلامية بعد عقود قليلة إذا استمر انتشار الإسلام بهذا المعدل , ولهذا صنعوا شارلي ايبدو ليقتلوا الناس ويروعون الآمنين ثم يقولون: انظروا هذا هو الإسلام الذي ينتظر كل من يعتنقه!!
إليكم هذه الإحصائية الجديدة حول زيادة عدد المسلمين منذ عام 1989 وحتى 2012:
Islam inNorth America since 1989 increased25%
ازداد عدد المسلمين في الولايات المتحدة الأمريكية بنسبة 25 %
Islam inEurope since 1989 increased142.35%
ازداد عدد المسلمين في أوربا بنسبة 143.35 %
and Islam inAustralia and Oceania / Pacific since 1989 increased257.01%
ازداد عدد المسلمين في أستراليا بنسبة 257.01 % سبحان الله!
يؤكد الخبراء اليوم أن الإسلام هو الدين الأسرع انتشاراً في الولايات المتحدة الأمريكية، وأوربا وأستراليا، والأعداد في تزايد مستمر.
في كندا هناك مفاجأة! أعداد المسلمين تضاعفت منذ هجمات سبتمبر وحتى اليوم، والمسلمون يزداد عددهم بشكل كبير، ونسبة الازدياد أكبر من نسبة الكنديين أنفسهم قياساً لعدد السكان.
طبعاً الغرب ليس مسروراً بهذه الإحصائيات لأن انتشار الإسلام سوف يقضي على الإلحاد والإباحية والظلم واستغلال الآخرين والفساد في الأرض... وبالتالي سوف تتعطل مصالح الكثيرين ممن يستفيد من غياب الإسلام.
ولذلك نجد المليارات تُنفق في سبيل تشويه صورة الإسلام، ولكن النتيجة تأتي معاكسة تماماً. فقد تضاعفت أعداد الذين يعتنقون الإسلام في أوريا وأمريكا وكندا بعد هجمات سبتمبر التي اتهم فيها المسلمون ظلماً وعدواناً؟ وكان المفترض أن هذه الاتهامات تبعد الناس عن الدخول في الإسلام، ولكن ما الذي حدث بالضبط، ولماذا جاءت النتيجة معاكسة؟
أشهر المعاهد الإحصائية في العالم تؤكد أن الذين يعتنقون الإسلام معظمهم من الدول الغربية وبخاصة أستراليا وأوربا وشمال أمريكا.
لقد دلت الدراسات العلمية أن الإسلام دين العدل والرحمة ودين المحبة والسلام، وهو الدين الوحيد الذي يتناسب مع فطرة الإنسان ويضمن له السعادة المطلقة في الدنيا. فتعاليم الإسلام قوية جداً وتناسب دماغ وعقل وقلب كل البشر لأن هذه التعاليم من وضع خالق البشر وهو أعلم بنفوسهم.
عندما تشوه صورة ما، فإن الآخرين ينخدعوا مؤقتاً ولكن سرعان ما تنكشف الأكاذيب وتظهر الحقائق، والإنسان الغربي ليس بهذه السذاجة التي نتصور، إنه إنسان متعلم ولا يقتنع إلا بلغة الحقائق العلمية، فليس من السهل أن تغير عقيدة إنسان بمجرد فيلم أو برنامج تلفزيوني!
النمو السنوي لعدد السكان ونسبة المسلمين يظهر أن أعداد المسلمين تضاعفت بنسبة 235 %
لذلك كان يكفي لأي إنسان يعيش في الغرب أن يطلع على أي كتاب حول الإسلام ليكتشف على الفور أنه دين الحق.. هذه هي قوة الإسلام، ليست قوة السيف ولا قوة المسلمين أنفسهم، بل هي قوة التعاليم والمبادئ والأفكار التي جاء بها هذا الدين الحنيف.
وهذه الحقيقة التي نراها اليوم ونلمسها بالأرقام، أي حقيقة انتشار الإسلام على الرغم من محاولات التشويه وإطفاء نور الله تعالى، هذه الحقيقة نراها اليوم بأعيننا ولكن القرآن أخبرنا عنها بدقة تامة تصور لنا ما نراه، قال تعالى: (يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (8) هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ) [الصف: 8-9].. ولا نملك إلا أن نقول: الحمد لله على نعمة الإسلام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق