الصفحات

الجمعة، 16 مارس 2012

هــــــــام جداً جداً أرجو من الجميع الأطلاع وإعطاء الرأي

الصور.. تكتشف القائد الحقيقي للثورات العربية


الوطن الليبية - خاص - بقلم/ شوكوماكو

في محاولة لفهم ما يحدث في عالمنا العربي من ثوراتٍ متتاليةٍ أو ما يسميه البعض بـ (ربيع البلاد العربية ), نضع بين يديكم حقيقة الثورات العربية, ولكن لابد من معرفة السبب الحقيقي والدافع لها .






 





إن الحديث عن (برنارد هنري ليفي) يقف بنا بعيدا للتأمل ، الى أين وصل بنا حالنا ، ثورات دينوية قامت بهدف الحرية المزعومة ، لا من أجل كلمة التوحيد (لا إله إلا الله محمد رسول الله ) ، كان عرابها ذلك الرجل الصهيوني ، إن من يتابع أخباره وتصريحاته وكتاباته يكتشف أنه ليس مفكرا و صحفيا عاديا يعيش بكسل وراء مكتبه المكيف ،إنه رجل ميدان عرفته جبال أفغانستان، و سهول السودان، ومراعي دارفور، وجبال كردستان العراق، و المستوطنات الصهيونية بتل أبيب، و أخيرا مدن شرق ليبيا ... حيث أنزل العلم الأخضر الذي اعتمدته
القيادة الليبية ، كردة فعل على اتفاقيات كامب ديفيد سنة 1977م ورفع علم الملكية السنوسية
مع أحمد شاه مسعود في أفغانستان 1998

مع عبدالرشيد دوستم في أفغانستان 1998

في البوسنة و الهرسك

في السودان

وحيثما دارات وتفجرت حروب أهلية وتقسيم، و طائفية ،و مجازر مرعبة ،و خراب كبير،وجدت ذلك الرجل جذء من هذه التركيبه الهدامه في عالمنا الاسلامي .ويسعي
برنارد هنري ليفي من اجل الترشح للرئاسة في اسرائيل, ولكن بعد أن ينهي المهمة التي يقوم بها لصالح إسرائيل لخلق علم عربي واسلامي ضعيف ومتهالك ،  بمباركة امريكا وبريطانيا وفرنسا ، نعم كلنا ضد معمر وحسني وزين العابدين وعلي صالح وغيرهم ممن كان مستعملا ومستخدما لخدمة امريكا واخماد ثوراتهم ضد اسرائيل والتدخل الاجنبي في العراق وغيرها، إلا أن امريكا وجدت أن هؤلاء غير صالحين للعهد الجديد والشرق الاوسط الجديد
الذي تحدثت عنها السمراء كونداليزا رايس
مصر
في مصر تم تفعيل استخدام الفيسبوك لأن الشاب المصري شديد التأثر بالتقنية وتم استخدام وائل غنيم للقيام بهذه المهمة ،وهو من يقف في ميدان التحرير وقال نعم كنت ادفع من جيبي الخاص لهذه الثورة..

شاهد كيف اجتمع مع بعض القادة من الاخوان المسلمين في مصر واجتمع بشباب الثورة وبعض المثقفيين المصرييين
وبمثل نزوله في ميدان التحرير بالقاهرة ، كانت بنغازي ليست بعيدة عنه











ليبيا












بل وصل به الأمر لإلقاء كلمة في بنغازي وسط تجاهل تام من القنوات العربية التي تدعم الثورة، فلم نشاهده على القنوات الفضائية وأخص منها الجزيرة التي غطت ثورة مصر على مدار الساعة فما الهدف من تجاهل تلك القنوات ؟؟؟وكذلك لقائه مع عبدالجليل في ليبيا وهو وزير العدل السابق وقائد الحكومة الانتقامية.ا
وهاهو هنا يطلع على التخطيط والخرائط في ليبيا ، مع القائد المنشق عن معمر وقائد الجيش في مجلس الانتقالي والسؤال كيف سمح لهذا الشخص أن يطلع على سير العمليات وأي نفوذ لديه وما الدور المستقبلي الذي ينتظره في حال سقطت تلك الأنظمة ؟
بل نجده يذهب بعيداً ليكون في الخطوط الأمامية في قلب الصحراء الليبيه فلما كل هذا العناء والجهد

الشيخ حمد ونيكولا ساركوزي وبرنارد هنري ليفي



لونوفل اوبسيرفاتور/ باريس - لعبت الإمارة الصغيرة في الخليج (العربي) دورا رئيسا في الثورات العربية، من تونس وليبيا ومصر وصولا إلى سوريا, ويقف وراء هذه الحيوية الكبيرة الشيخ حمد آل ثاني, ولكن يبدو أن الرئيس نيكولا ساركوزي يكون شديد الفظاظة مع أصدقاءه بعض الأحيان, وهذا هو الذي حدث مع أمير قطر، فبعد أن دبرا سوية ، وبكل سرية، عملية الإطاحة العسكرية بالقذافي، وبعد أن تعاونا على تأطير وتسليح المنشقين الليبيين، قرر أن يبعد حلفاءه العرب من الاحتفال المقام بمناسبة سقوط نظام ألقذافي والذي جرى في طرابلس في الرابع عشر من أيلول/سبتمبر، حيث اصطحب معه شريكاه، ديفيد كاميرون رئيس الوزراء البريطاني و صديقه [الصهيوني] برنارد هنري ليفي، ولذلك فقد كان الأمير القطري " شديد الغضب " كما يقول بعض المسؤولين الفرنسيين.

سوريا
أشاد منسّق الثورات العربية؛ برنار هنري ليفي، باقتراحات وزير الخارجية القطري حمد بن جاسم، والتي عرضها الأسبوع الماضي في واشنطن، حول التدخل في سورية، مقترحاً إقامة منطقة أمنية بإشراف قوات عربية على امتداد الحدود السورية مع الأردن وتركيا، وربما لبنان، الأمر الذي يؤكد تقاطع الطروحات القطرية العدائية ضد سورية مع نظيرتها الغربية و"الإسرائيلية".

كما اقترح الصهيوني ليفي في مدونته بمجلة "لوبوان" الفرنسية،

بعنوان
S.O.S Syrie
 إقامة مناطق مغلقة وسط البلاد، في سياق ما تقدم به أيضاً وزير الخارجية التركي، تكون تحت رعاية ما يُسمى الجيش "الحر"، بعد مضاعفة تسليحه لحماية الشعب السوري والمضحك المبكي ان صهيونيا يمشي فوق جثث الفلسطينين يدعو الى حمايه الشعب السوري؟
.
وقال ليفي إنه من الممكن تزويد ما وصفهم بالسوريين "الأحرار" خارج هذه المناطق بالأسلحة الضرورية، ليقوموا بتدمير قطع المدفعية التي ينشرها الجيش السوري، كما أنه من الممكن إقامة مناطق حظر جوي على المروحيات والطائرات، وعلى الأرض للمدرعات التي تقل جنود الجيش السوري والعتاد.

وأضاف الصهيوني، من وحي اقتراحات حمد القطري أيضاً، أنه من الممكن طلب مساعدة الجيش التركي الذي يواجه التهديد الإيراني، والذي يملك قاعدتين لحلف شمال الأطلسي الناتو في أزمير وأنجيرليك، بأن يعمل على احترام تلك المناطق، وإن لزم الأمر أن يفرض هذا الاحترام.

وتابع ليفي أنه من الممكن الطلب مما سماهم "أصدقاء سورية" بأن يقترحوا على المصريين إغلاق قناة السويس أمام كل السفن الروسية والإيرانية.


رياض الأسعد يعين شريكة هنري ليفي ناطقة باسم عصابات "الجيش الحر"
جهينة نيوز:


كشفت مصادر فرنسية واسعة الاطلاع على الملف السوري في وزارة الخارجية، أن كلاً من المخابرات الفرنسية ووزير الخارجية آلان جوبيه أوفدا برنارد هنري ليفي إلى تركيا الأسبوع الماضي بشكل سري، حيث حضر اجتماعاً مع العقيد رياض الأسعد قائد ما يسمّى "الجيش السوري الحر" وعدد من الضباط العاملين معه. وقالت هذه المصادر إن كلاً من برهان غليون ونائبه فاروق طيفور (نائب المراقب العام للإخوان المسلمين في سورية)، وعبد الحكيم بلحاج (رئيس المجلس العسكري في طرابلس بليبيا) وقائد لواء طرابلس المهدي حاراتي وآخرين، حضروا الاجتماع الذي توجه غليون على أثره إلى أربيل للقاء مسؤولين في إقليم كردستان العراق وقائد "القوات اللبنانية " سمير جعجع الذي وصل في اليوم نفسه إلى أربيل. وكان هنري ليفي، الذي يطلق عليه لقب "سفير إسرائيل" غير الرسمي في باريس، نظم مؤتمراً لمعارضين سوريين في العاصمة الفرنسية بحضور طيفور نفسه وعدد آخر من جماعة الأخوان المسلمين وألكسندر غولد فارب (مساعد وزير الدفاع الإسرائيلي السابق لشؤون الصناعات العسكرية)، وممثلين للحركة الصهيونية في فرنسا أبرزهم وزير الخارجية الأسبق برنار كوشنير وأندريه غلوكسمان.

وفي خطوة لافتة جداً وذات مغزى يعيد إلى الأذهان فصول السيناريو الليبي في صفحته الأولى، وبعد عودة هنري ليفي من تركيا مباشرة، أصدر الأسعد بناءً على اقتراح المخابرات الفرنسية وهنري ليفي، قراراً بتعيين لمى الأتاسي، عضو حزب الشعب السوري الذي يقوده رياض الترك، وابنة المهندس عبد الحميد الأتاسي ممثل هذا الأخير في الخارج، ناطقاً باسم ما يسمّى "الجيش الحر" و"ممثلة" له في فرنسا! وتحتفظ الأتاسي، كما بات معروفاً على نطاق واسع في باريس، بصلات قوية مع اللوبي الإسرائيلي في فرنسا

لن اتكلم اكثر ولكن أقول واسفاه على عقول شبابنا اين اصبحت والى اين وصلنا


من المعيب ان يقوم هذا الشخص الماسوني بقيادة العمليات في ليبيا وان يصول ويجول في بن غازي وينقل الرسائل بين نتنياهو وقيادة المسلحين في ليبيا مايدعون انفسهم ثوار !!!
ومن المعيب ان يتغنى به مايسمون انفسهم بالثوار في سوريا وقيامهم بالنشر عن مقالاته وعن شخصيته في مواقعهم وفي صفحاتهم على الفيس بوك والتويتر

وأسفاااااااه على شبابنا الذين يلعبون بعقولهم كالدمى
شكرا برنار لمحبتك الكبيرة للعرب
شكرا نتيناهو لمواقفك المشجعة جدا للحرية
شكرا أوباما فامريكا وتمثال الحرية ومنتزه غوانتنامو هم اصل الحرية
شكرا لكل الدول العبرية اقصد العربية التي تدعم الماسونية
شكرا لعلماء الماسونية اقصد مرتدي العباءة الدينية الذين يلعبون بعقول الناس
شكرا لكل من صافح صهيونيا وماسونيا
شكرا لكم جميعا فقد ظهرت حقيقتكم

الجزائر

 وصلتنا انباء مؤكدة من شهود عيان عن مشاهدة سكان بوتريفيس في الجلفة لبرنار هنري ليفي يحمل فأس و يقوم بقطع الماء عن احياء بأكملها واخرون يجزمون انهم شاهدوه يقوم بتخريب الاسلاك الكهربائية لاغراق السكان في الظلمة ؟؟
أرجو ممن وجده
توقيفه أو اعلام الشروق أو النهار

بلخادم اليهودي هنري ليفي كان وراء فتنة "من يقتل من"
قال أمس، الأمين العام لجبهة التحرير الوطني عبد العزيز بلخادم، أن الجزائر استهدفت سابقا ومازالت مستهدفة حاليا كغيرها من الدول العربية التي شهدت ما يسمى بالثورات العربية من قبل الخارج، مؤكدا في هذا الصدد، أنّه سبق للصهيوني برنار هنري ليفي مفجر العديد من الحركات الاحتجاجية في الوطن العربي، وزار الجزائر خلال العشرية السوداء سنوات 95 و98 وكان وراء فتنة من يقتل من؟ وأضاف بلخادم خلال تدخله، بمركز البحوث الأمنية والإستراتيجية ببن عكنون، خلال محاضرة بعنوان ''الإسلام السياسي والتحولات السياسية في الوطن العربي''، أننا مستهدفون سابقا ولا يزال الخطر محدق بنا من كل الجهات، كما أنه لسنا بمنأى عن الاستهداف الذي مس الدول العربية لذا لابد -حسبه من العمل على جمع بين المرجعية الإسلامية ومصالح الوطنية بعيدا عن الأممية. وأعطى عبد العزيز بلخادم، مثالا عن نوع الاستهداف السابق من قبل اليهودي برنار هنري ليفي الذي زار الجزائر خلال سنوات العشرية السوداء، وكانوا وراء السؤال الذي طرح كثيرا في الجزائر ''من يقتل من؟''، وحاول هذه المرة أن يعيد أيضا الجزائر إلى الوراء مثل ما فعل في ليبيا، لكنه فشل، كما قال بلخادم بسبب تصدى الشباب الجزائري عبر الفيسبوك لدعاة الفتنة ولم تؤثر فيه الأكاذيب التي كانت تسوق من هنا وهناك. وفي سياق موضوع المحاضرة، قال رئيس الحكومة الأسبق، أنه مهتم فكريا فيما يدور في البلاد، خصوصا من جانب ما يسوق من مصطلحات بخصوص الإسلام كالإسلام السياسي، الإسلام الفرنسي والإسلام الوسطي وغيرها من النعوت الظالمة له، مؤكدا أنّها مصطلحات غربية جاءت من أدبيات غيرنا، وهناك انتشار جيواستراتيجي في هذه الفترة من خلال ما جاء في كتاباتهم. وفي هذا الشأن، أشار وزير الدولة الممثل الشخصي لرئيس الجمهورية، أن هناك تشويشاً إعلاميا وأكاديمي تتداول في كتاباتنا، مؤكدا أنّه لا يوجد ما يسمى بالربيع بل هناك تزييف وتساؤلات، وسبه فإن ما حدث احتجاجات ومحاولات تغيير من قبل الشارع من الجانب السياسي أو المطالبة بالتوزيع العادل للثروة. ومن جانب، أكد الأستاذ مصطفى السايج أن المسألة الجوهرية التي يركز عليها الغرب هي أمن إسرائيل وتأمين مصادر الطاقة ونقلها، مذكرا أن الغرب وعلى رأسه الولايات المتحدة الأمريكية، إستعمل الحركة الإسلامية أثناء الحرب الباردة وبعدها، متسائلا عما إذا كانت القوى الغربية تسعى إلى فرض النمودج التركي في البلدان العربية مستدلا في ذلك بفوز حركة النهضة الإسلامية في تونس، وبالدور القطري الذي يتمثل حسبه في التطبيع الاقتصادي مع إسرائيل.   كما قال الأستاذ أنّ التجربة التركية التي تتجلى من خلال أحزاب العدالة والتنمية، كما هو حاصل قي مصر وليبيا بظهور أحزاب تحمل نفس التسمية ونفس الهدف، يجد سندا في قطر التي تلعب دورا في تمريره وبدعم أمريكي وتحت ضغط تركيا نفسها من خلال ضغط رئيس حكومتها الطيب رجب أردوغان على الرئيس السوري بشار الأسد، لفرض حكومة يسيطر عليها الإخوان المسلمون قبل أن تتدهور الأوضاع في سوريا.  أما الأستاذ سالمي العايفة فيرى أن الحركة الإسلامية أمام ''إختبار عسير''، بعدما عرفت التهميش والنشاط السري مشددا على كونها أمام تحديات التجربة الديمقراطية، وذلك ''بمدى قبولها بالتداول على السلطة ومدى تكيفها مع الحكم المدني، وهو مطلب أساسي للإخوان المسلمين.
 
السؤال الذي يؤرق الجميع لماذا غيبت القنوات الفضائية التي تدعم الثورات حقيقة هذا الرجل وعلى ونفوذه وتواجده الدائم وسط ثورات العالم العربي والاسلامي.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق