الصفحات

الجمعة، 8 يناير 2016

ارض الحجاز وبئر زمزم نصوص في الكتاب المقدس

ارض الحجاز وبئر زمزم نصوص في الكتاب المقدس

 
فالبرغم من التحريف الذي طال الكتاب المقدس نجد ان هناك اشارارات ودلالات قويه غابت بقدرة قادر عن اعين وايادي المحرفين ,تثبت ان أن جبال باران فى أرض الحجاز هي أرض إقامة اسماعيل جد رسول الله و أرض الكعبة وارض بئر زمزم.
ففي صحراء باران، و بحسب هذا الإسم فإن إبراهيم أخذ زوجته السيدة هاجر و ابنه اسماعيل و تركهما عند جبال باران هذا ، حيث نشأ اسماعيل و تزوج و كون أول عائلة له طبقا لهذا النص التوراتى:
Genesis 21
20 God was with the boy as he grew up. He lived in the desert and became an archer. 21 While he was living in the Desert of Paran, his mother got a wife for him from Egypt.
و بحسب سفر التكوين ، فتنص الآيات التالية أن الله قد أمر ابراهيم أن يترك زوجته هاجر و طفلهما اسماعيل فى هذه الصحراء (صحراء باران) حيث لا يوجد ماء ، و عند ما عطش الطفل و بكاء فجر الله من تحت أقدامه بئرا للماء.

Genesis 21
14 Early the next morning Abraham took some food and a skin of water and gave them to Hagar. He set them on her shoulders and then sent her off with the boy. She went on her way and wandered in the desert of Beersheba.
15 When the water in the skin was gone, she put the boy under one of the bushes. 16 Then she went off and sat down nearby, about a bowshot away, for she thought, "I cannot watch the boy die." And as she sat there nearby, she began to sob.
17 God heard the boy crying, and the angel of God called to Hagar from heaven and said to her, "What is the matter, Hagar? Do not be afraid; God has heard the boy crying as he lies there. 18 Lift the boy up and take him by the hand, for I will make him into a great nation."
19 Then God opened her eyes and she saw a well of water. So she went and filled the skin with water and gave the boy a drink.

The twelve sons of Ishmael, were named Nebaioth, Kedar, Adbeel, Mibsam, Mishma, Dumah, Massa, Hadad, Tema, Jetur, Naphish, and Kedemah (See Genesis 25(
و بمراجعة هذه النصوص ، فإننا نصل إلى المعانى التالية:
أن الجبال التى جاءت فى بشارة موسى جاءت باسم
the Desert of Paran هي جبال الحجاز وان المياه التي فجرها الله تحت اقدامه هي بئر زمزم
أن اسماعيل و هاجر قد عاشوا فى أرض باران و تزوج فيها كما تنص آية التوراه ، و بحسب المراجع التاريخية و الأنساب التوراتية فإن نسل اسماعيل هم العرب و جدهم قيدار (جد محمد رسول الله) ، و هو من أحفاد اسماعيل ، كما جاء فى سفر التكوين
أن الله بشر السيدة هاجر أنه سيكون من نسل ابنها أمة عظيمة ، هكذا فأن الأمة التى بشر بها الحق و التى تأتى من نسل ابن هاجر هى أمة العرب الى حملت لواء الإسلام ، و هذا بحسب هذا النص و المراجع التاريخية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق